دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
مكانة المرأة الفلسطينية ومعاناتها في حاضرنا وفي تاريخنا وتراثنا الحضاري"تجارة عمان": سوريا ضمن أكبر 5 دول تم التصدير لها من خلال شهادات المنشأ خلال شهرينوفيات السبت 8-3-2025فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة"زمزم ورأفت" و"فتيش" وشتائم في رمضان وغياب الرئاسة ودنانير .. تعرف على كواليس الكلاسيكوولي العهد في يوم المرأة العالمي: كل عام وأنتن شريكات رفعتناابو علي صرف رديات 22 الف مكلف33 % نسبة التخزين الكلي في السدود الـ 15 الرئيسيةأسرة عمان الاهلية تهنىء بيوم المرأة العالميغارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان ليلا85 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىسلطة وادي الأردن تواصل فتح الطرق والعبارات الصندوقية في الأغوار الجنوبيةأول تعليق من الشرع على المواجهات مع فلول نظام الأسدالنسر الأزرق يُحلق في الكلاسيكو ويقدم هدية للحسينمفوضية شؤون اللاجئين: مليون نازح سوري سيعودون لمنازلهم خلال 2025توزيع طرود الخير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريينوفد من حماس في مصر لبحث اتفاق وقف إطلاق النار ومرحلته الثانيةامتلاء سد الوحيدي في معان ومطالبة بالابتعاد عن محيطهالأردن: محاولات دفع سوريا نحو الفوضى والفتنة والصراع تهدد استقرار المنطقةاطلاق العرض الأول لمسرحية "زعل وخضرة تريند" وسط حضور جماهيري مميز - فيديو
التاريخ : 2024-12-02

الحياري تكتب: بين هدنة لبنان مأساة غزة وحرب الميليشيات في سوريا

الراي نيوز -  د. روان سليمان الحياري


تشهد منطقة الشرق الأوسط تحولات كبرى في طبيعة النزاعات، التي لم تعد خافية على أحد، حيث أصبحت النزاعات و الحروب الحديثة تتمحور حول اللادولة والميليشيات المسلحة، في ظل صمت دور الدول المركزي وتزايد النفوذ الخارجي في الإقليم. فتتجه المنطقة نحو مزيد من التشظي والصراعات الممتدة كنتيجة حتمية لغياب الحلول السياسية الشاملة، ودور القوى الإقليمية والدولية في تغذية هذه الصراعات وسط صمت المجتمع الدولي لوقف هذا كله، مما يعمّق معاناة المدنيين ويهدد استقرار الشرق الأوسط لعقود قادمة، إذ باتت الحروب تُخاض في ساحات الاقليم، وسط تصارع القوى للبحث عن استراتيجيات تحفظ استقرارها في هذا المشهد المعقد.

تتفاقم الأوضاع في قطاع غزة مع استمرار الصراع بين حماس وإسرائيل، الذي لن ينتهي الا بحلول سياسية شاملة عادلة و مستدامة، ترحم المدنيين، مع تصاعد الاستقطاب الإقليمي الذي يزيد من معاناتهم جراء الكارثة الانسانية والحصار المستمر والبنية التحتية المدمرة، فبعد توصل لبنان إلى اتفاق وقف إطلاق نار معلن على أرضه -نرجو فيه أن لا تكون استراحة محارب- في ظل الضغوط الداخلية والخارجية التي فرضتها النزاعات المسلحة على أرض المعركة والانقسامات السياسية هناك، أما في سوريا، فتحت ما يسمى بردع العدوان تتجه شكل الحرب إلى صراع طويل الأمد بين ميليشيات متناحرة بانتماءات خارجية مختلفة ومتخالفة. هذا الصراع، الذي لم يعد يقتصر على النظام والمعارضة التقليدية، بل بات يشكل تهديداً حقيقيا، من شأنه فرض أي واقع محتمل بحكم مناطق النفوذ الحالية المختلفة هناك. والذي لن يلحق إلا بمزيد من العنف الذي سيهدد أمن المنطقة أكثر.

وسط هذا المشهد المضطرب، ومع استمرار نمط النزاعات المرتكزة على اللادولة والميليشيات، تغدو أهمية إيجاد حلول جذرية للنزاعات في الإقليم، يتطلب وحدة الموقف العربي والمجتمع الدولي لاستعادة التوازن الإقليمي، من خلال جهود سياسية ودبلوماسية حقيقية وشبكة تحالفات دولية متينة باتت ضرورة حتمية، حتى لا تبقى ساحات الاقليم مفتوحة لتصفية الحسابات وتفرض تداعيات ديموغرافية و إنسانية تجعل من الصعب التنبؤ بمستقبل هذه النزاعات أو هدن السلام، مع تزايد الضغوط الانسانية، والاقتصادية المتفاقمة، يسعى فيه الأردن بجهود سياسية و ديبلوماسية وانسانية لاستعادة الرشد في الاقليم، و لكن وحدها لن تكفي، الا اذا استسلمنا للتعامل مع اضطرابات متلاحقة ننزلق فيه لواقع جديد غير محسوب يجعل من جولات العنف المتكررة أمراً شبه حتمي، نكون جميعنا في غنى عنه.

فهل سنجد لنا بروجكت 2025 يتعامل مع ذلك كله.. قبل أن يصبح ذلك متأخراً!


عدد المشاهدات : ( 12317 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .